الشاعر... عبدالله علي البخيتي.. يكتب... تشتاق روحي ما دهاها.
تشتاق روحي ما دهاها
كم ذا تحن إلى رؤاها
هي في الحقيقة عالمي
ويلاه من ألم براها
ليل المحب مبعثر
ويكاد يشرق في هواها
إن غاب عني طيفها
يحتلني عمدا مداها
وإذا روت لي قصة
أصغي وأنظر صوب فيها
تمتم فأنت قصيدة
نظمت وحيكت من سناها
قلب كقلبي ليس يشقى
ويسر إن يوما أتاها.
التوقيع.
عبدالله علي البخيتي.
تعليقات
إرسال تعليق