توحدت أنفاسي لكِ وحدك/بقلم الشاعر /مروان هلال.
توحدت أنفاسي لكِ وحدك
وتوقف النبض عندك أنت
وما اخترت عذابي....
فقد هامت روحي بعشقك
وناداني بحرك ....وما توقعت الغرق...
ولكن....
ما كُتِبَ ليس منه مفر...
سألتها عن العشق فتدللت
وسألتها عن الحب فتمنعت....
وسألتها عني....
فخفضت رأسها وابتسمت....
وكانت ابتسامتها كسقوط الأمطار على نبتة عطشى
فارتوت.......
وناديتها أن طلي بنظرة وأطيلي
فسماء عينيك تذيب المقل.....
فما حيلتي وأنا المقتول بسهمها....
وما ذنبي .....
وذاك فعل القدر
بقلم ....مروان هلال
تعليقات
إرسال تعليق