الشاعر /محمد أحمد الرازحي رزوح /يكتب /على بساط القصيدة.
على بساط القصيدة
نسافر إليها بأشواقنا
لعلنا نعرج إلى قربها فنكون..
فأي مشاغلة للقصيدة عنيت
حتى اهتديت
إلى نحرها المستتب الحنون ..
روضتها بجمالك الفريد
فبان سرك لتهفو إليها القلوب
بهذا الشجون ..
فطاب لنا نحرها كالرضاب
حين أشعلت بالندى
مشاعلك حولها
وصرت ملكا على عرشها
لنقرأ نداك المبجل بضوء العيون..
ويبقى صداك مزيج حب
وحبرا بين أعماقنا
سجعه أهازيج أفراح نغمات وفنون..
محمد أحمد الرازحي رزوح.
تعليقات
إرسال تعليق