في إغفاءة الوسن/بقلم الكاتبة/هانم عطية الصيرفي.

في إغفاءة الوسن 
مسحت على رأسه يمامة، وأخذت بيده وفتحت النافذة استنشق عبير الورد. صافح النجوم وتحدث مع القمر، همست في أذنه وقبلت جبينه ثم طارت نحو النافذة. حاول الإمساك بها، لكنه اصطدم بزجاج النافذة المغلقة وسقط مغشياً عليها.
بقلم /هانم عطية الصيرفي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحمك الله أبي/بقلم الشاعر/جمال الغوتي.

أنا ورحلة البحث/بقلم الكاتبة/هانم عطية الصيرفي.

يوم الحساب فإما جزاءٌ أو عقاب/بقلم الكاتب /مايك سلمان.